في جعبتي نظرية ، قد يخالفني فيها الكثير ، وقد يتفق معي القليل القليل
ترددت كثيرا في طرحها ، لكثير ما لقيته من هجوم عليها في الوسط الواقعي الذي أحياه
لكن ما شجعني هو وجود هذا الوسط ( الفيسبوكي) الذي من الممكن أن يحمل في طياته بعض التسامح في اختلاف وجهات النظر ،
نظريتي أيها السادة هي ..
هي ..
هي ..
عن الزواج
نعم
الزواج
أحمل نظرية عن الزواج أكاد أختلف فيها عمّن هم في مثل سني أو أكبر بطبيعة الحال ،
فمن في مثل سني لا أظنه يتحدث عن الأمر الآن ،
لأنه يرى المشوار أمامه طويلا ، مليئا بالأشواك ، والمصاعب ، والمطبات
لكنني حللت كل هذا
من خلال رؤية ، أعتبرها فريدة بطبيعة الحال ،
إن نظريتي أو نظرتي تتلخص في أنني لا أرى داعيا لكل هذه البهرجة ولكل تلك المصروفات والتي يبدأ بها إنسان حياته لغير داع أو ضرورة
لماذا نغالي في المهور ، ولست هنا أحد المشايخ الذين يحاولون الوعظ ، ولكني أتحدث عن شيء أتصوره عقلا
لماذا لا أبدأ حياتي مع شريكة للحياة تشاركني هذه الحياة بحلوها ومرها
؟؟؟؟!!!
لماذا لا نبدأ من الصفر ، معا
لمذا أضيع وقتي في جمع هذا المال وحدي ؟؟
لماذا لا تكون معي في جمع هذا المال ؟
تعطيني دفعا معنويا نحو التقدم للأمام
وبدلا من تحصيل رزق فرد واحد
فإن الرزاق يرزقنا برزق اثنين
؟؟؟؟
لماذا لا نبدؤها حياة بسيطة ونعلو معا حتى نصل إلى الصرح الذي نتمناه
لكن معا
ما أراه هو أن وجود معين في هذه الفترة
سيقوي الدافع نحو التقدم للأمام أكثر منه حين تسير وحيدا
تشعر بالملل أحيانا
واليأس أخرى
وما أقوله أيها السادة ، ليس ضربا من خيال
فالدكتور سناء أبو زيد
وهو طبيب
تزوج زوجته ، وهي طبيبة أيضا ، على ما أعتقد
وكان كل حيلتهما ، طبلية ، ومرتبة
( والعهدة على الراوي )
بل لماذا أبتعد بعيدا ،
أبي مَهَرَ أمي ربع جنيه ،
وعلمها سورة الكهف
وهي أيضا الطالبة النجيبة آنذاك
والجامعية الرهيبة
جل ما أقصده
أن ذلك ليس فقط قاصرا على امرأة أمية يمكن أن ترضى بالقليل وتفرح به
هذا هو الشق الأول من النظرية
أما الشق الثاني
فهو أنني أرى أن زواجي عند العشرين أو قبلها
من شأنه أن يوفر علي الكثير الكثير في تربية الأبناء والتعامل والتعايش معهم
تخيل أنك تربي أصدقاءً لك
متقاربين معك في العمر
لن تجد هذه الفجوة بين الأجيال
ستكون متعايشا معهم
قريبا من أحلامهم
أوووووووووه
يكفي
لن أكتب المزيد
فلا أريد أن أضرب على أم رأسي
وقد أخذ مني اليأس مأخذه
لكن
عسى أن أرى من يوافقني رأيي
فيستريح قلبي
ويسكن فؤادي
...
تحياتي
ترددت كثيرا في طرحها ، لكثير ما لقيته من هجوم عليها في الوسط الواقعي الذي أحياه
لكن ما شجعني هو وجود هذا الوسط ( الفيسبوكي) الذي من الممكن أن يحمل في طياته بعض التسامح في اختلاف وجهات النظر ،
نظريتي أيها السادة هي ..
هي ..
هي ..
عن الزواج
نعم
الزواج
أحمل نظرية عن الزواج أكاد أختلف فيها عمّن هم في مثل سني أو أكبر بطبيعة الحال ،
فمن في مثل سني لا أظنه يتحدث عن الأمر الآن ،
لأنه يرى المشوار أمامه طويلا ، مليئا بالأشواك ، والمصاعب ، والمطبات
لكنني حللت كل هذا
من خلال رؤية ، أعتبرها فريدة بطبيعة الحال ،
إن نظريتي أو نظرتي تتلخص في أنني لا أرى داعيا لكل هذه البهرجة ولكل تلك المصروفات والتي يبدأ بها إنسان حياته لغير داع أو ضرورة
لماذا نغالي في المهور ، ولست هنا أحد المشايخ الذين يحاولون الوعظ ، ولكني أتحدث عن شيء أتصوره عقلا
لماذا لا أبدأ حياتي مع شريكة للحياة تشاركني هذه الحياة بحلوها ومرها
؟؟؟؟!!!
لماذا لا نبدأ من الصفر ، معا
لمذا أضيع وقتي في جمع هذا المال وحدي ؟؟
لماذا لا تكون معي في جمع هذا المال ؟
تعطيني دفعا معنويا نحو التقدم للأمام
وبدلا من تحصيل رزق فرد واحد
فإن الرزاق يرزقنا برزق اثنين
؟؟؟؟
لماذا لا نبدؤها حياة بسيطة ونعلو معا حتى نصل إلى الصرح الذي نتمناه
لكن معا
ما أراه هو أن وجود معين في هذه الفترة
سيقوي الدافع نحو التقدم للأمام أكثر منه حين تسير وحيدا
تشعر بالملل أحيانا
واليأس أخرى
وما أقوله أيها السادة ، ليس ضربا من خيال
فالدكتور سناء أبو زيد
وهو طبيب
تزوج زوجته ، وهي طبيبة أيضا ، على ما أعتقد
وكان كل حيلتهما ، طبلية ، ومرتبة
( والعهدة على الراوي )
بل لماذا أبتعد بعيدا ،
أبي مَهَرَ أمي ربع جنيه ،
وعلمها سورة الكهف
وهي أيضا الطالبة النجيبة آنذاك
والجامعية الرهيبة
جل ما أقصده
أن ذلك ليس فقط قاصرا على امرأة أمية يمكن أن ترضى بالقليل وتفرح به
هذا هو الشق الأول من النظرية
أما الشق الثاني
فهو أنني أرى أن زواجي عند العشرين أو قبلها
من شأنه أن يوفر علي الكثير الكثير في تربية الأبناء والتعامل والتعايش معهم
تخيل أنك تربي أصدقاءً لك
متقاربين معك في العمر
لن تجد هذه الفجوة بين الأجيال
ستكون متعايشا معهم
قريبا من أحلامهم
أوووووووووه
يكفي
لن أكتب المزيد
فلا أريد أن أضرب على أم رأسي
وقد أخذ مني اليأس مأخذه
لكن
عسى أن أرى من يوافقني رأيي
فيستريح قلبي
ويسكن فؤادي
...
تحياتي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق