الأربعاء، 3 ديسمبر 2008

الدويقة .. الكارثة بحق





فيديو من إنتاجي 
أفيدوني برأيكم 
أدام الله فضلكم 
وسلم عقلكم 
ونمى فكركم 

السبت، 8 نوفمبر 2008

كوسوفا معركة لا تنتهي


هذا الفيديو من إنتاجي .. وأرجو من الله أن يتقبله في ميزان حسناتي
كوسوفا .. معركة لا تنتهي
يحكي هذا الفيديو في لمحة سريعة الأسباب التاريخية للصراع الصربي الكوسوفي
وما يكمن وراءه من أسباب

الجمعة، 7 نوفمبر 2008

في نيجيريا.. مواجهة الإيدز بفرص عمل للتائبين

في نيجيريا.. مواجهة الإيدز بفرص عمل للتائبين

عبد الرحمن عاصم

12 ولاية في شمال نيجيريا تطبق الشريعة الإسلامية
12 ولاية في شمال نيجيريا تطبق الشريعة الإسلامية
تعتزم وكالة محلية لمكافحة الإيدز في نيجريا إطلاق حملة قريبا لمواجهة تفشي مرض نقص المناعة (الإيدز) من خلال اتخاذ إجراءات صارمة ضد تجار الجنس والبغاء وتوفير فرص عمل للتائبين من ممارسة تلك الرذيلة التي تعد السبب الرئيسي لانتشار المرض.

وقال الدكتور سليمان محمد رئيس مجلس إدارة وكالة باوتشي لمكافحة الإيدز في ولاية باوتشي: "سنبدأ قريبا بالتعاون مع لجنة الشريعة بالولاية في تفعيل هذه الحملة من خلال اتخاذ إجراءات صارمة ضد ممارسي البغاء وتجار الجنس الذين ينشرون الرذيلة وبالتالي مرض الإيدز".

ومقابل إجراءات العقاب قال سليمان في تصريحات للصحف النيجيرية: "سوف يتم توفير مصادر رزق للتائبين عن ممارسة الرذيلة، وتخيير المصابين بنقص المناعة بين الزواج بمصابين مثلهم أو مغادرة البلاد".

وأوضح أن الوكالة تعتزم "إقامة وحدات متنقلة بالمناطق الريفية والأسواق للتوعية بخطر هذا المرض وتوفير الرعاية الصحية اللازمة للوقاية منه".

وتأسست إدارة وكالة باوتشي لمكافحة الإيدز برعاية زوجة حاكم الولاية الحاجة عائشة عيسى للتوعية بالمرض والقضاء عليه من خلال إنشاء مراكز علاج مجانية نظرا لفقر المصابين.

ويذكر أن 8 آلاف ومائتي مصاب من حاملي الفيروس في الولاية يعالجون على نفقة الدولة حاليا، بينما نظمت الوكالة مؤخرا 79 حالة زواج بين حاملي الفيروس في محاولة للسيطرة على انتشاره.

تطبيق الشريعة

وفي تفسيره لانتشار مثل هذه الأمراض قال سليمان إنه يعود إلى الابتعاد عن تعاليم الدين الإسلامي ومخالفة شريعته.

الشيخ آدم أبو بكر إمام مسجد بولاية سوكوتو من جانبه أيد رؤية سليمان قائلا: "إن تطبيق الشريعة أدى للحد من هذه الأوبئة حيث إن الإنسان إذا رأى شخصا يجلد أو يرجم أمامه فإنه يرتدع ويخاف، ويلجأ للحلال بدلا من الوقوع في الحرام".

وأشار أبو بكر في تصريحات لـ إسلام أون لاين إلى أن العلماء والدعاة في هذه الولايات ينشطون للتوعية بالمرض مما يقلل من فرص الإصابة. وتطبق 12 ولاية في شمال نيجيريا الشريعة الإسلامية من أصل 36 ولاية.

الثالثة عالميا

من جانبه أرجع محمد يحيى مدير أحد مراكز مكافحة الإيدز بولاية برنو في تصريح لـ إسلام أون لاين أهم أسباب انتشار المرض إلى: "الاتصال الجنسي خارج العلاقات الشرعية، والممارسات الجنسية الخاطئة، والاتجار الدولي بالمرأة، وعدم الانتظام في فحص الدم، وخوف المصاب من رفض المجتمع له فيخفي مرضه مما يعرض الآخرين للعدوى".

وتحتل نيجيريا المرتبة الثالثة عالميا بعد الهند وجنوب إفريقيا في عدد المصابين بالإيدز حيث يقدر عدد المصابين فيها بثلاثة ملايين ونصف، منهم 156 ألف مصاب في بوتشي وحدها، بحسب هيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي).

ويمثل ذلك عائقا في تنمية الولاية التي يبلغ معدل انتشار الفيروس بين البالغين فيها 3.9%، بحسب تقرير لمنظمة الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسيف).

النساء خاصة

ورغم إقامة الدولة 25 مركزا للعلاج في أرجاء البلاد تسع كل منها 250 مريضا فإن معظم المرضى يجدون صعوبة في تلقى العلاج، لبعد تلك المراكز عن أماكن وجودهم، خاصة أن معظم المصابين في القرى والمناطق النائية البعيدة.

ولكن السيدة الأولى لنيجيريا "توراي يارادوا" أطلقت حملة لمواجهة المرض حتى في المناطق النائية، وركزت في حملتها على عنصر النساء اللائي يشكلن الغالبية المصابة بهذا المرض، بحسب تقارير لمنظمات عالمية.

الاثنين، 3 نوفمبر 2008

انضمام تنزانيا إلى منظمة المؤتمر الإسلامي .. تحديات وعقبات



اعترض 58 من أساقفة المجلس المسيحي في تنزانيا على قرار الحكومة التنزانية بشأن الانضمام إلى منظمة المؤتمر الإسلامي ، وخرج زعماء مسيحيون بقوة لمعارضة هذا الاقتراح الذي من شأنه أن يجعل تنزانيا عضوا في منظمة المؤتمر الإسلامي مما يعتبر مخالفا للدستور –بحسب زعمهم – ورددوا أغنية تضامنية متعهدين بمواصلة القتال في سبيل هذه المسألة .

وفي مؤتمرهم الصحفي بمقر الكنيسة الانجيلية اللوثرية

والتي تضم 2.5 مليون عضو (ELCT)

دعا زعماء الكنيسة والقادة الدينيين ، وزير الشئون الخارجية والتعاون الدولي السيد (برنار ميمبي ) إلى الاستقالة فورا واتهموه بتضليل الرأي العام واستخدام ادارته لخرق الدستور.

ومن الجدير بالذكر أن الكنيسة الإنجيلية اللوثرية عضو في مؤتمر عموم أفريقيا للكنائس ، والاتحاد اللوثري العالمي .

وكرد فعل لهذه الدعوة قال ميمبي : لا يمكنني إبداء أي تصرف تجاه هذه الدعوة في مثل هذا المؤتمر الصحفي ، كما أنني لا أصدق أن القادة المسيحيين قد قالوا مثل هذا الكلام ، وللتخفيف من حدة الموقف أضاف ، القرار لم يتخذ بعد وهو لايزال محل نظر ، ومسؤليتي الوزارية تنحصر في مجرد إبداء الرأي تجاه الموضوع وإجراء البحوث حوله .

وأضاف ؛ إن الجمهور عليه أن يشارك في اتخاذ مثل هذا القرار .

تنزانيا علمانية .. ويجب أن تظل علمانية

وقد أعلن المطران بيشوب جودا ثارايوس ( رئيس دودومه أبرشيه ) بأن الكنيسة سوف تصدر بيانها الرسمي تجاه هذه القضية لاحقا .

وقد علق ( أودينبورج مديجيلا ) من المجلس المسيحي بقوله : تنزانيا دولة علمانية ويجب ألا يكون هناك أي تدخل من الحكومة في الشؤون الدينية ، وأضاف : هذا الأمر – علمانية الدولة – ظل لوقت طويل أحد أعمدة السلام والوحدة الوطنية التي لا ينبغي أن تدمر .

التأثير على الوحدة الوطنية

وقد حث زعماء الحزب الحاكم من البروتستانتيين الحكومة لوقف مثل هذا القرار الذي من الممكن أن يؤدي إلى تفكك الشعب والتأثير على وحدته الوطنية راجين منها أن لا تجعل الفائدة الاقتصادية التي ستعود عليها في مثل هذا القرار مؤثرا على وحدة وسلامة شعبها .

حيث سيؤدي اتخاذ مثل هذا القرار إلى نشوب فتنة طائفية لا تحمد عواقبها في ظل التعدد الإثني للمجتمع التنزاني .

إتاحة الفرصة للشعب للتعبير عن رأيه

ومن ناحية أخرى دعت بعض الأوساط الحكومية والمعارضة إلى إتاحة المجال أمام الشعب للتعبير عن رأيه تجاه القرار كما عبر عن ذلك ، الدكتور ( ماجيوزي سينجوندو ) امين الحقوق القانونية والدستورية وحقوق الانسان لحزب )NCCR)

، في مؤتمر صحفي بمقر الحزب في دار السلام بقوله : المعارض

"المسلمين والمسيحيين في البلاد لهم الحق في التعبير عن آرائهم بشأن الانضمام إلى منظمة المؤتمر الإسلامي لأن هذه هي الطريقة الوحيدة التي يمكن للحكومة أن تتوصل بها إلى اتفاق"

وأضاف بأنه على وسائل الإعلام أن تبذل جهدا في تعريف المواطن التنزاني بالقضية وأبعادها بصورة موضوعية وحيادية حتى لا تثير الفرقة والشقاق أو تؤثر بصورة غير مباشرة على اتخاذهم للقرار . ( نقلا عن موقع صحيفة المواطن التنزانية )

الحكومة التنزانية ذات الأغلبية المسيحية تنظر للقرار من وجهة نظر إقتصادية وإنمائية باعتبار ما سيعود عليها من فوائد جراء اتخاذ مثل هذا القرار ، إلا إن الضغوط التي تتعرض لها من قيادات دينية مسيحية تشكل مرجعية لها ربما يكون له تأثير على اتخاذ القرار .

الموقف الإسلامي

من جهته أعلن المجلس الوطني لمسلمي تنزانيا أمس عن احترامه لأي قرار تتخذه الحكومة بشأن علاقة الدولة مع منظمة المؤتمر الإسلامي .

وانتقد الشيخ الحاج موسى سلوم ( الرئيس الإقليمي للمجلس ) ما تتعرض له الحكومة من ضغوطات من جانب القوى المسيحية في البلاد .

وأضاف بأن الحكومة غير قاصرة حتى تتلقى ما ينبغي عليها عمله من هذا أو ذاك ، وعلى الجميع احترام القرار الذي تتخذه أيا كان .

وقد أيد وزير زنجبار السيد حمزة حسن جمعة الاثنين الماضي انضمام تنزانيا إلى منظمة المؤتمر الإسلامي مشيرا بأن المسألة ليس مسألة دينية ، وإنما تتعلق بفوائد اقتصادية وتنموية.

يذكر أن زنجبار كانت قد انضمت إلى منظمة المؤتمر الإسلامي عام 1992 بصورة غير قانونية حيث أنها تمثل جزءا لا يتجزأ من تنزانيا ، وانفصلت عنها عام 1995 عندما بعثت الحكومة التنزانية بخطاب إلى الأمانة العامة للمنظمة تعلمها صراحة بانسحاب زنجبار من عضويتها .

أوضاع المسلمين

تنزانيا والتي يبلغ تعداد المسلمين فيها حوالي 85% وكانت خاضعة تحت حكم العمانيين وتكتسي بملامح عربية وإسلامية ، إلا أنه وبسبب تردي حالة المسلمين وتفشي الفقر والأمية فيهم والتي تصل إلى 50% منهم مما جعلهم قوة سياسية راكدة وفئة مهضومة الحقوق حيث يعاني المسلمون من التضييق على مؤسساتهم الدينية واعتقال مشايخهم وعلمائهم .

الأحد، 2 نوفمبر 2008

كنيسة تنزانيا: الانضمام للمؤتمر الإسلامي فتنة!

كنيسة تنزانيا: الانضمام للمؤتمر الإسلامي فتنة!
نشر لي على إسلام أون لاين
ملاحظة : أرجو المعذرة على انقطاعي الفترة الماضية ، وعما قريب للتدوين عائد

الأربعاء، 22 أكتوبر 2008

نيجيريا .. الرئيس الجديد يكثف حربه ضد المفسدين

نيجيريا .. الرئيس الجديد يكثف حربه ضد المفسدين

هذا مقال كتبته في إسلام أون لاين
أرجو المرور عليه ورؤية ما وصل إليه ما نسميهم بالدول المتخلفة من ديموقراطية وإصلاح
وما نحن عليه من تخلف وانبطاح

السبت، 6 سبتمبر 2008

شوفوا وقولوا

يا جماعة هذا أول برنامج لي على اذاعة اسلام أون لاين ، شوفوه وقولولي إيه رأيكم وتعليقاتكم
( رمضان ... أمة واحدة )
مستنيييييكو


الجمعة، 29 أغسطس 2008

إمتى مش هشوفوا ...على المنبر

اليوم ... الجمعة
الساعة ... الحادية عشر والنصف
الوضع ... الاستعداد لصلاة الجمعة
الوجهة ... المسجد اللي قدام بيتي ( أحد المساجد القليلة في الصحراء التي أسكن بها )
الوصف ... متوجه إلى المسجد ... مع دقات قلب متسارعة ... وخطوات قدم متبعثرة ... عرق يتصبب ( من الحر ) ... كلام في النفس يجول ... وبالخاطر يدور ... يا ترى يا هل ترى ... هو برضه النهارده ... ياااااااارب ... مايكونش هو النهاردة ।
إنه ليس عفريت ، أو غول ، أو ... حاجة بتخوف
إنه خطيب جمعة هذا المسجد الذي يأتي من قريته خصيصا ( ليعضنا ) !!! ليعظنا ويخطب لينا الجمعة
لا أدري لماذا يتعب نفسه ويأتي ، أمن أجل جنيهات قليلة يتحمل هذه المشقة ... فليجلس في قريته وسأوصل إليه هذه الجنيهات ولكن كيف ،
ما إن يصعد المنبر حتى أبدأ في النوم ... لا أدري... أنا مخطئ ...نعم مخطئ ولكن ماذا أفعل
إنه وضع اضطراري كي لا تتغير معلوماتي الدينية ، أو تتلخبط آيات القرآن في عقلي ، أو تدخل الخرافات والقصص الخيالية إلى ذهني
ناهيك عن العربية ( الفضيحة ) أعنى الفصيحة التي يتحدث بها ، لا أدري ... راودني شعور لوهلة بأنه ( راجل طيب) عزمت على أن أذهب إليه هذه المرة وأنصحه في الله ،لأنه حرام عليه اللي بيعمله ، بعد الصلاة ( التي أعدتها بعده ... بسبب جمعه لكل ما تتخيله من أخطاء في الفاتحة ) ذهبت إليه ، بقلب حديد ، وعزم شديد ، وإصرار أكيد ، وتحدثت إليه بعقل رشيد
نعم ... كلمته بكل ادب واحترام ، بينت له أن بداية الحديث ( خاب وخسر ... ) وليس ... تعب وخسر
قلت له أن الحديث القدسي ( ياعبادي ... هل من مستغفر فأغفر له ) وليس أستغفر له
وأن بيت الشعر هو (لا دار للمرء بعد الموت يسكنها *** إلا التي كان قبل الموت يبنيها )
وليس ( لا بيت للمرء قبل الموت يسكنه *** إلى التي كان بعد الموت يبنيها )
أخبرته أنه لا يجوز في الصلاة أن تتلو ( حتة ) من الآية وتترك أولها وآخرها
فرد قائلا ... يا ابني الحاجت دي كلها ... العلماء اختلفوا فيها
وربت على كتفي ... وذهب

الأحد، 3 أغسطس 2008

من صفات المصري ... ( فتاي )

نعم ... المصري ، في الشارع في البيت في الغيط يصعب عليه قول كلمة إذا ما سئل على حين غرة
( مش عارف ) ، لا أدري ، لا أعلم ... مصطلحات غريبة على الأبجدية المصرية
مصطلحات لم يتعود عليها ذلك الإنسان
الذي يمشي في الشارع ، فتسأله عن عنوان شيء ما ، فيصف لك وصفة تستنير بها أسارير وجهك وتضيء ، فرحا بأنك قد وجدت ضالتك
ثم ما تلبث أن تسأل شخصا آخر عند قربك من وصفة ( أخينا الأولاني ) لتتأكد من معلوماتك ، فتجده يأتي بصخرة ضخمة ويفتتها على أم رأسك عندما يصعك بقوله ( إنت إيه اللي جابك من هنا ) ، ويبدأ لك بوصفة أخرى ، يرويها لك بكل ثقة ، ثم يستكمل مشروع ثقته ويقول لك ، تعال ورايا ، لتمشي وراءه في استسلام تام وانقياد مطلق ، ليقف فجأة ويخبرك بأنه قد حان وقد الفراق ، ويشير لك على أحد الأبنية ، فتذهب إليه ليصيبك نوع من الذهول من أن ما وصلت إليه لا يمكن أبدا أن يكون هو ما تبحث عنه ، فتتأكد من أحدهم ليبدأ اللف في الحلقة المفرغة مرة أخرى
تركب المواصلات لتجد حوارا يدور خلف رأسك حول موضوع تعرفه ولكنك تستمع إلى معلومات خطيرة على المستوى الاجتماعي والسياسي ، وللوهلة الأولى تشك في معلوماتك ، ولكن بعد مراجعة وتدبر ، ولكثرة ( الفتي ) يتبين لك في النهاية أنك أمام اثنين ( قمة في الكذب والافتراء) ليس لهما في أي شيء ، لا لشيء وإنما ... ولا حاجة
لو أن هذا المصري علم أن قوله ( لا أعلم ) هو نصف العلم
لانصلح الحال
ولذهب السؤال
إلى أهل المجال
ودمتم ... يا رجال

الخميس، 31 يوليو 2008

ربنا وفقني ... وعملتها


باركووووولي

الحمد لله

بعد توفيق الله وفضله

وعظيم جوده وكرمه

وكثير إحسانه ومنته

نجحت

وطلعت الأول على الدفعة

بتقدير

امتياااااااااااااااااز

"الحمد لله الذي هدانا لهذا وما كنا لنهتدي لولا أن هدانا الله "

السبت، 26 يوليو 2008

التغير في السياسات

أظن وأعتقد أن متغيرات الأحداث والمستجدات الأخيرة في العلاقة الأمريكية الإيرانية أكدت ما كنت قد ذكرته في التدوينة ( اللي قبل اللي فاتت )
ومع اعتراض الأخ ( محمود سعيد ) على وجهة النظر هذه ، وعجزي وعجزه عن إقناع أحدنا الآخر ، وجعل الأيام والأحداث صاحبة القول الفصل في هذا الأمر ،
فأعتقد أن تصريح أمريكا بتغيير استراتيجيتها تجاه إيران ، وعدم قدرتها على الدخول في حرب معها ، وغيرها من التصريحات التي تبين مدى التواطؤ الأمريكي مع المشروع النووي الإيراني ما هي إلا دلالات وعلامات تشير إلى صحة ما كنت قد ذكرته ،
وهذا والله ليس اعتزازا بالرأي ، وإنما هي الإرادة في استجلاء الحقائق واستيضاح الأمور .

الاثنين، 21 يوليو 2008

وقفة مصرية

نحكم عقلنا ... نتعلم كلنا

نحكم عقلنا ... نستريح كلنا

نحكم عقلنا ... نشتغل كلنا

نحكم عقلنا ... نشبع كلنا

نحكم عقلنا ... نتعالج كلنا

قبل ما نزيد مولود ... لازم نضمن إن حقه موجود


خلاااااااااااااص ... عرفنا الحل لكل المشاكل !!!

الحل للبطالة

لرغيف العيش

للمحسوبية

لجميع مشكلات المجتمع المصري

الزيادة السكانية هي العدو الذي يجب علينا جميعا أن نقف أمامه لكي يتحقق المذكور أعلاه

لا وجود للفساد

لا وجود للعمالة – نسبتها ( عملاء والمفرد عميل ) –بيننا

لابد أن نحدد النسل وننظم الأسرة وما نزيدش أكثر من كده

ليس معنى هذا أني لا ألقي باللوم على الأسرة التي ( تخلف وترمي )

ولكن ليست هذه هي المشكلة الأساسية ، بالعكس الزيادة السكانية هي قوة للأمة ، ولكن بالكيف مع الكم

المشكلة ، هي مشكلة التوزيع السكاني

كيف يعقل أن 97% من الشعب يعيشون على 3% من الأرض

نيجيريا والتي يبلغ عدد سكانها 150 مليون ، ومساحتها أقل من مصر لا تعاني من هذا التكدس وهذه الكثافة العالية

وقس على ذلك الكثير

لابد من إيجاد حل لإعادة التوزيع السكاني

ولكن أن نوقف نسلنا لكي ينمو أعداؤنا فهذا هو المحال

إنه المخطط الذي يسعون إليه منذ القديم ، الألمان مهددون بالانقراض

واليهود ينشؤن ( مفارخ ) للمواليد

وفرنسا تعطي لكل مولود مرتب وخادمة

ونحن نقول ( كفاية خلف )

والرسول صلى الله عليه وسلم يقول : " تزوجوا الولود الودود ، فإني مفاخر بكم الأمم يوم القيامة "

ولكن مع التنويه ؛ الاهتمام بالكيف ( في التربية والتنشئة ) مع وليس على حساب الكم .

ودمتم سالمين ...

الأربعاء، 2 يوليو 2008

الحقيقة الخفية بين العلاقة الإسرائيلية - الأمريكية - الإيرانية

على غير المعلن من البغض والتهديد والوعيد والوعد بالإزالة من على الخريطة ، والعداوة المعلنة بين إيران وكل من أمريكا وإسرائيل ، نجد أن أغلب هذه الأمور هي غطاء سياسي بحت لما يدور في الخفاء من تقاسم للمصالح المشتركة والتناوب على سفك الدم الإسلامي السني سواء في العراق ( مشتركة فيه أمريكا وإيران ) أو إيران نفسها ( بسكوت أمريكا والمجتمع الدولي )
الأصل الإيراني ( الشيعي ) يهودي الأصل ولكن لكسب ود عامة المسلمين فإن إيران ( بتقيتها ) تعلن العداوة على هذه الدولة التي تساعدها ( بدورها ) في التصفية السنية بفلسطين

أما عن حقيقة الخلاف بين أمريكا وإيران فهو ليس بسبب البرنامج النووي كما تدعي أمريكا ( إذ إن أمريكا كانت تعلم بالنية المبيتة لإيران في امتلاك تلك الأسلحة ) ولكن نتيجة اتفاق مشترك يقضي بسكوت أمريكا ومماطلتها في هذا السكوت حتى تمتلك إيران القدرة على تصنيع هذه الأسلحة ، ثم بعد ذلك تبدأ بدورها ( الصوري ) في التنديد بهذه الأسلحة ، نظير سماح إيران ومشاركتها في خيرات العراق ،
والتقسيم الفيدرالي له مما يتيح لإيران مد نفوذها وهيمنتها على أغلبيته ، ولأمريكا النصيب البترولي الأكبر ،

ولكن خلافا حدث في تلك التقسيمة التي رآها البعض ( ضيزى ) فنشب الخلاف مع بقاء الاتفاق ساريا في الخفاء

وبالرغم من وجود مخطط مدروس ومرسوم لاجتياح العالم العربي والإسلامي برمته ، والعلم بهذا المخطط ، إلا أن الكثيرين لا يزالون يغالطون أنفسهم بعدم وجود مثل هذه الأمور إلا عند من يؤمنون بنظرية المؤامرة

ولم يتخيلوا أنفسهم أو يعدوها يوما لما حدث مع صدام من قبلهم ، ولا حتى بإعداد أنفسهم ، والشعوب العربية والإسلامية تعيش في تلك الغيبوبة التي لن توقظهم منها إلا ضربات المدافع أو صحوة للواقع ، والعودة لما تركته وما هو سبب لعزتها

وإنا لله وإنا إليه راجعون .

الأربعاء، 25 يونيو 2008

أحمد عز ... خلاها رز


( هذا الكلام غير صحيح ) كانت هي العبارة الطاغية في حديث أحمد عز مع منى الشاذلي في العاشرة مساء والذي لم يعترف فيه الرجل بأي قصة أو معلومة أو رواية أو اتهام
أحمد عز الذي بدى مسيطرا عفوا (سيطر) على الحوار بصورة متسلطة وكأنة في جلسة مناقشة أوتعديل ، مما أبرز فيه قوتة وسلطته وسيطرته على من أمامه ، تلك السلطة والقوة التي ظل نافيا لها طوال الحديث
بدا الرجل مهذبا ، هادئا ، لتيفا مؤمنا بالله إلى أبعد الحدود ، مما يصور للمشاهد ظلم الرأي العام لهذا الرجل ، (كما لمح في كلامه ) من إحساسه بالظلم
وبالرغم من سيطرته على الحوار ؛
فلم يكن صريحا في أجاباته ، التي تتسم بالمراوغة ، واستخدام الأرقام والمصطلحات مما يشوش على المشاهد المعلومة الرئيسية ( التي هي غير موجودة أصلا )
وبالرغم من براعة ( الأستاذة ) بالذال ، إلا أنها لم تستطع أن تستل منه إجابات واضحة وصريحة على أشئلتها ، والتي كانت لا تحتاج إلا إلى إجابات مختصرة ( يا آه يا لأ ) ، ولكن الرجل أصر على الشرح من أجل توضيح موقفه ، هذا الشرح الذي لم يكن يحوي في طياته أي إجابة لأي سؤال
ولتفضل وتكرم المهندس المحترم أحمد عز بالسماح للمداخلات التليفونية فقد كان هذا موقفا شجاعا ( كما عبرت الأستاذة ) في مواجهة الرأي العام
ولكن الرجل تسمر ووقفت ( القصة ) في شعر رأسه ، عند مكالمة اللواء فاروق المقرصي والذي وجه له عدة اتهامات وتلميحات سوت بالأرض كل ما بناه الرجل من بداية الحلقة من ( شرح ) ، وتوضيح إرتفاع أسعار جميع المواد ، حتى الرز والقمح ، وإفهامه لنا لما يسمى بدورة الحديد وكيف أن ثروته وأرباحه لم تزد منذ دخوله المضمار السياسي بل إنه حتى ( لا يعرف شيئا عنها الآن ) لأنه رجل صناعة وليس رجل ( أعمال )

الثلاثاء، 13 مايو 2008

الأحد، 11 مايو 2008

عما قريب
للتدوين
عااااااااااااائد ... والعود ( أجمد )
إن شاء الله ...

الخميس، 24 يناير 2008

الدولة العسكرية ... والمظاهرة الإخوانية

في ميدان التحرير ... بدأت حركة مريبة ... سيارات الأمن المركزي في كل مكان ... الرتب والشرط والعلامات ... الميري والمدني
صفووووووف من العساكر ( فيه إيه ؟ ) ( إيه اللي بيحصل ؟ ) كانت هذه تساؤلات الناس في الشارع
بينما كان الإخوان يلفون ويدورون في ميدان التحرير انتظارا للحظة الحاسمة
وفي تمام (१२:३० ) ازدحمت منطقة ... فمنطقة ... فمناطق
وفجأة
بدأت المظاهرة
يا حماس يا حماس الجهاد هو الأساس
...
واحد اتنين الجيش المصري فين ؟
واحد اتنين الجيش المصري فين ؟
وكان الجواب واضحا
وراكوا يا ( ولاد الكلب )
هذا كان رد ضابط من ضباط أمن الدولة
والذي كان في كلامه بعض الصدق
فلقد بدأت عناصر الأمن المركزي بالضرب بطريقة همجية وبدأ الناس يتدافعون إلى حد الاختناق
كنت في الخلف
ورأيت وجوها قبحها الله من وجوه
عليها غضب الله
عساكر يضربون بهمجية
إنه لا ينظر إلى أين تتجه يده
إنه لا يرى ما أمامه
ركضت ودخلت في بنك أغلق علينا
مكثنا لبعض الوقت
فتح الباب
خرجت
وكأني في منطقة عسكرية
الطرق محاصرة
وإخوان ممسوكين
حاولت اللحاق بمن سبقوني
ولكن أين المفر
رأيت أخا ممسوكا
ذهبت إليه حاولت تجميع الناس لتخليصه
ولكن
لقد أصاب الشعب المصري بروووووووووووووووووووووووود غير عادي
لم يعرنا أحد الاهتمام
وفجأة
إسعاااااااف
لقد سقط أحد الأمناء ميتا
لم يلمسه أحد
سبحان الله
يمهل ولا يهمل