الأربعاء، 3 ديسمبر 2008
السبت، 8 نوفمبر 2008
كوسوفا معركة لا تنتهي
الجمعة، 7 نوفمبر 2008
في نيجيريا.. مواجهة الإيدز بفرص عمل للتائبين
الاثنين، 3 نوفمبر 2008
انضمام تنزانيا إلى منظمة المؤتمر الإسلامي .. تحديات وعقبات
اعترض 58 من أساقفة المجلس المسيحي في تنزانيا على قرار الحكومة التنزانية بشأن الانضمام إلى منظمة المؤتمر الإسلامي ، وخرج زعماء مسيحيون بقوة لمعارضة هذا الاقتراح الذي من شأنه أن يجعل تنزانيا عضوا في منظمة المؤتمر الإسلامي مما يعتبر مخالفا للدستور –بحسب زعمهم – ورددوا أغنية تضامنية متعهدين بمواصلة القتال في سبيل هذه المسألة .
وفي مؤتمرهم الصحفي بمقر الكنيسة الانجيلية اللوثرية
والتي تضم 2.5 مليون عضو (ELCT)
دعا زعماء الكنيسة والقادة الدينيين ، وزير الشئون الخارجية والتعاون الدولي السيد (برنار ميمبي ) إلى الاستقالة فورا واتهموه بتضليل الرأي العام واستخدام ادارته لخرق الدستور.
ومن الجدير بالذكر أن الكنيسة الإنجيلية اللوثرية عضو في مؤتمر عموم أفريقيا للكنائس ، والاتحاد اللوثري العالمي .
وكرد فعل لهذه الدعوة قال ميمبي : لا يمكنني إبداء أي تصرف تجاه هذه الدعوة في مثل هذا المؤتمر الصحفي ، كما أنني لا أصدق أن القادة المسيحيين قد قالوا مثل هذا الكلام ، وللتخفيف من حدة الموقف أضاف ، القرار لم يتخذ بعد وهو لايزال محل نظر ، ومسؤليتي الوزارية تنحصر في مجرد إبداء الرأي تجاه الموضوع وإجراء البحوث حوله .
وأضاف ؛ إن الجمهور عليه أن يشارك في اتخاذ مثل هذا القرار .
تنزانيا علمانية .. ويجب أن تظل علمانية
وقد أعلن المطران بيشوب جودا ثارايوس ( رئيس دودومه أبرشيه ) بأن الكنيسة سوف تصدر بيانها الرسمي تجاه هذه القضية لاحقا .
وقد علق ( أودينبورج مديجيلا ) من المجلس المسيحي بقوله : تنزانيا دولة علمانية ويجب ألا يكون هناك أي تدخل من الحكومة في الشؤون الدينية ، وأضاف : هذا الأمر – علمانية الدولة – ظل لوقت طويل أحد أعمدة السلام والوحدة الوطنية التي لا ينبغي أن تدمر .
التأثير على الوحدة الوطنية
وقد حث زعماء الحزب الحاكم من البروتستانتيين الحكومة لوقف مثل هذا القرار الذي من الممكن أن يؤدي إلى تفكك الشعب والتأثير على وحدته الوطنية راجين منها أن لا تجعل الفائدة الاقتصادية التي ستعود عليها في مثل هذا القرار مؤثرا على وحدة وسلامة شعبها .
حيث سيؤدي اتخاذ مثل هذا القرار إلى نشوب فتنة طائفية لا تحمد عواقبها في ظل التعدد الإثني للمجتمع التنزاني .
إتاحة الفرصة للشعب للتعبير عن رأيه
ومن ناحية أخرى دعت بعض الأوساط الحكومية والمعارضة إلى إتاحة المجال أمام الشعب للتعبير عن رأيه تجاه القرار كما عبر عن ذلك ، الدكتور ( ماجيوزي سينجوندو ) امين الحقوق القانونية والدستورية وحقوق الانسان لحزب )NCCR)
، في مؤتمر صحفي بمقر الحزب في دار السلام بقوله : المعارض
"المسلمين والمسيحيين في البلاد لهم الحق في التعبير عن آرائهم بشأن الانضمام إلى منظمة المؤتمر الإسلامي لأن هذه هي الطريقة الوحيدة التي يمكن للحكومة أن تتوصل بها إلى اتفاق"
وأضاف بأنه على وسائل الإعلام أن تبذل جهدا في تعريف المواطن التنزاني بالقضية وأبعادها بصورة موضوعية وحيادية حتى لا تثير الفرقة والشقاق أو تؤثر بصورة غير مباشرة على اتخاذهم للقرار . ( نقلا عن موقع صحيفة المواطن التنزانية )
الحكومة التنزانية ذات الأغلبية المسيحية تنظر للقرار من وجهة نظر إقتصادية وإنمائية باعتبار ما سيعود عليها من فوائد جراء اتخاذ مثل هذا القرار ، إلا إن الضغوط التي تتعرض لها من قيادات دينية مسيحية تشكل مرجعية لها ربما يكون له تأثير على اتخاذ القرار .
الموقف الإسلامي
من جهته أعلن المجلس الوطني لمسلمي تنزانيا أمس عن احترامه لأي قرار تتخذه الحكومة بشأن علاقة الدولة مع منظمة المؤتمر الإسلامي .
وانتقد الشيخ الحاج موسى سلوم ( الرئيس الإقليمي للمجلس ) ما تتعرض له الحكومة من ضغوطات من جانب القوى المسيحية في البلاد .
وأضاف بأن الحكومة غير قاصرة حتى تتلقى ما ينبغي عليها عمله من هذا أو ذاك ، وعلى الجميع احترام القرار الذي تتخذه أيا كان .
وقد أيد وزير زنجبار السيد حمزة حسن جمعة الاثنين الماضي انضمام تنزانيا إلى منظمة المؤتمر الإسلامي مشيرا بأن المسألة ليس مسألة دينية ، وإنما تتعلق بفوائد اقتصادية وتنموية.
يذكر أن زنجبار كانت قد انضمت إلى منظمة المؤتمر الإسلامي عام 1992 بصورة غير قانونية حيث أنها تمثل جزءا لا يتجزأ من تنزانيا ، وانفصلت عنها عام 1995 عندما بعثت الحكومة التنزانية بخطاب إلى الأمانة العامة للمنظمة تعلمها صراحة بانسحاب زنجبار من عضويتها .
أوضاع المسلمين
تنزانيا والتي يبلغ تعداد المسلمين فيها حوالي 85% وكانت خاضعة تحت حكم العمانيين وتكتسي بملامح عربية وإسلامية ، إلا أنه وبسبب تردي حالة المسلمين وتفشي الفقر والأمية فيهم والتي تصل إلى 50% منهم مما جعلهم قوة سياسية راكدة وفئة مهضومة الحقوق حيث يعاني المسلمون من التضييق على مؤسساتهم الدينية واعتقال مشايخهم وعلمائهم .
الأحد، 2 نوفمبر 2008
كنيسة تنزانيا: الانضمام للمؤتمر الإسلامي فتنة!
نشر لي على إسلام أون لاين
ملاحظة : أرجو المعذرة على انقطاعي الفترة الماضية ، وعما قريب للتدوين عائد
الأربعاء، 22 أكتوبر 2008
نيجيريا .. الرئيس الجديد يكثف حربه ضد المفسدين
هذا مقال كتبته في إسلام أون لاين
أرجو المرور عليه ورؤية ما وصل إليه ما نسميهم بالدول المتخلفة من ديموقراطية وإصلاح
وما نحن عليه من تخلف وانبطاح
السبت، 6 سبتمبر 2008
شوفوا وقولوا
( رمضان ... أمة واحدة )
مستنيييييكو
الجمعة، 29 أغسطس 2008
إمتى مش هشوفوا ...على المنبر
الساعة ... الحادية عشر والنصف
الوضع ... الاستعداد لصلاة الجمعة
الوجهة ... المسجد اللي قدام بيتي ( أحد المساجد القليلة في الصحراء التي أسكن بها )
الوصف ... متوجه إلى المسجد ... مع دقات قلب متسارعة ... وخطوات قدم متبعثرة ... عرق يتصبب ( من الحر ) ... كلام في النفس يجول ... وبالخاطر يدور ... يا ترى يا هل ترى ... هو برضه النهارده ... ياااااااارب ... مايكونش هو النهاردة ।
إنه ليس عفريت ، أو غول ، أو ... حاجة بتخوف
إنه خطيب جمعة هذا المسجد الذي يأتي من قريته خصيصا ( ليعضنا ) !!! ليعظنا ويخطب لينا الجمعة
لا أدري لماذا يتعب نفسه ويأتي ، أمن أجل جنيهات قليلة يتحمل هذه المشقة ... فليجلس في قريته وسأوصل إليه هذه الجنيهات ولكن كيف ،
ما إن يصعد المنبر حتى أبدأ في النوم ... لا أدري... أنا مخطئ ...نعم مخطئ ولكن ماذا أفعل
إنه وضع اضطراري كي لا تتغير معلوماتي الدينية ، أو تتلخبط آيات القرآن في عقلي ، أو تدخل الخرافات والقصص الخيالية إلى ذهني
ناهيك عن العربية ( الفضيحة ) أعنى الفصيحة التي يتحدث بها ، لا أدري ... راودني شعور لوهلة بأنه ( راجل طيب) عزمت على أن أذهب إليه هذه المرة وأنصحه في الله ،لأنه حرام عليه اللي بيعمله ، بعد الصلاة ( التي أعدتها بعده ... بسبب جمعه لكل ما تتخيله من أخطاء في الفاتحة ) ذهبت إليه ، بقلب حديد ، وعزم شديد ، وإصرار أكيد ، وتحدثت إليه بعقل رشيد
نعم ... كلمته بكل ادب واحترام ، بينت له أن بداية الحديث ( خاب وخسر ... ) وليس ... تعب وخسر
قلت له أن الحديث القدسي ( ياعبادي ... هل من مستغفر فأغفر له ) وليس أستغفر له
وأن بيت الشعر هو (لا دار للمرء بعد الموت يسكنها *** إلا التي كان قبل الموت يبنيها )
وليس ( لا بيت للمرء قبل الموت يسكنه *** إلى التي كان بعد الموت يبنيها )
أخبرته أنه لا يجوز في الصلاة أن تتلو ( حتة ) من الآية وتترك أولها وآخرها
فرد قائلا ... يا ابني الحاجت دي كلها ... العلماء اختلفوا فيها
وربت على كتفي ... وذهب
الأحد، 3 أغسطس 2008
من صفات المصري ... ( فتاي )
( مش عارف ) ، لا أدري ، لا أعلم ... مصطلحات غريبة على الأبجدية المصرية
مصطلحات لم يتعود عليها ذلك الإنسان
الذي يمشي في الشارع ، فتسأله عن عنوان شيء ما ، فيصف لك وصفة تستنير بها أسارير وجهك وتضيء ، فرحا بأنك قد وجدت ضالتك
ثم ما تلبث أن تسأل شخصا آخر عند قربك من وصفة ( أخينا الأولاني ) لتتأكد من معلوماتك ، فتجده يأتي بصخرة ضخمة ويفتتها على أم رأسك عندما يصعك بقوله ( إنت إيه اللي جابك من هنا ) ، ويبدأ لك بوصفة أخرى ، يرويها لك بكل ثقة ، ثم يستكمل مشروع ثقته ويقول لك ، تعال ورايا ، لتمشي وراءه في استسلام تام وانقياد مطلق ، ليقف فجأة ويخبرك بأنه قد حان وقد الفراق ، ويشير لك على أحد الأبنية ، فتذهب إليه ليصيبك نوع من الذهول من أن ما وصلت إليه لا يمكن أبدا أن يكون هو ما تبحث عنه ، فتتأكد من أحدهم ليبدأ اللف في الحلقة المفرغة مرة أخرى
تركب المواصلات لتجد حوارا يدور خلف رأسك حول موضوع تعرفه ولكنك تستمع إلى معلومات خطيرة على المستوى الاجتماعي والسياسي ، وللوهلة الأولى تشك في معلوماتك ، ولكن بعد مراجعة وتدبر ، ولكثرة ( الفتي ) يتبين لك في النهاية أنك أمام اثنين ( قمة في الكذب والافتراء) ليس لهما في أي شيء ، لا لشيء وإنما ... ولا حاجة
لو أن هذا المصري علم أن قوله ( لا أعلم ) هو نصف العلم
لانصلح الحال
ولذهب السؤال
إلى أهل المجال
ودمتم ... يا رجال
الخميس، 31 يوليو 2008
ربنا وفقني ... وعملتها
السبت، 26 يوليو 2008
التغير في السياسات
الاثنين، 21 يوليو 2008
وقفة مصرية
نحكم عقلنا ... نتعلم كلنا
نحكم عقلنا ... نستريح كلنا
نحكم عقلنا ... نشتغل كلنا
نحكم عقلنا ... نشبع كلنا
نحكم عقلنا ... نتعالج كلنا
قبل ما نزيد مولود ... لازم نضمن إن حقه موجود
خلاااااااااااااص ... عرفنا الحل لكل المشاكل !!!
الحل للبطالة
لرغيف العيش
للمحسوبية
لجميع مشكلات المجتمع المصري
الزيادة السكانية هي العدو الذي يجب علينا جميعا أن نقف أمامه لكي يتحقق المذكور أعلاه
لا وجود للفساد
لا وجود للعمالة – نسبتها ( عملاء والمفرد عميل ) –بيننا
لابد أن نحدد النسل وننظم الأسرة وما نزيدش أكثر من كده
ليس معنى هذا أني لا ألقي باللوم على الأسرة التي ( تخلف وترمي )
ولكن ليست هذه هي المشكلة الأساسية ، بالعكس الزيادة السكانية هي قوة للأمة ، ولكن بالكيف مع الكم
المشكلة ، هي مشكلة التوزيع السكاني
كيف يعقل أن 97% من الشعب يعيشون على 3% من الأرض
نيجيريا والتي يبلغ عدد سكانها 150 مليون ، ومساحتها أقل من مصر لا تعاني من هذا التكدس وهذه الكثافة العالية
وقس على ذلك الكثير
لابد من إيجاد حل لإعادة التوزيع السكاني
ولكن أن نوقف نسلنا لكي ينمو أعداؤنا فهذا هو المحال
إنه المخطط الذي يسعون إليه منذ القديم ، الألمان مهددون بالانقراض
واليهود ينشؤن ( مفارخ ) للمواليد
وفرنسا تعطي لكل مولود مرتب وخادمة
ونحن نقول ( كفاية خلف )
والرسول صلى الله عليه وسلم يقول : " تزوجوا الولود الودود ، فإني مفاخر بكم الأمم يوم القيامة "
ولكن مع التنويه ؛ الاهتمام بالكيف ( في التربية والتنشئة ) مع وليس على حساب الكم .
ودمتم سالمين ...
الأربعاء، 2 يوليو 2008
الحقيقة الخفية بين العلاقة الإسرائيلية - الأمريكية - الإيرانية
الأربعاء، 25 يونيو 2008
أحمد عز ... خلاها رز
أحمد عز الذي بدى مسيطرا عفوا (سيطر) على الحوار بصورة متسلطة وكأنة في جلسة مناقشة أوتعديل ، مما أبرز فيه قوتة وسلطته وسيطرته على من أمامه ، تلك السلطة والقوة التي ظل نافيا لها طوال الحديث
بدا الرجل مهذبا ، هادئا ، لتيفا مؤمنا بالله إلى أبعد الحدود ، مما يصور للمشاهد ظلم الرأي العام لهذا الرجل ، (كما لمح في كلامه ) من إحساسه بالظلم
وبالرغم من سيطرته على الحوار ؛
فلم يكن صريحا في أجاباته ، التي تتسم بالمراوغة ، واستخدام الأرقام والمصطلحات مما يشوش على المشاهد المعلومة الرئيسية ( التي هي غير موجودة أصلا )
وبالرغم من براعة ( الأستاذة ) بالذال ، إلا أنها لم تستطع أن تستل منه إجابات واضحة وصريحة على أشئلتها ، والتي كانت لا تحتاج إلا إلى إجابات مختصرة ( يا آه يا لأ ) ، ولكن الرجل أصر على الشرح من أجل توضيح موقفه ، هذا الشرح الذي لم يكن يحوي في طياته أي إجابة لأي سؤال
ولتفضل وتكرم المهندس المحترم أحمد عز بالسماح للمداخلات التليفونية فقد كان هذا موقفا شجاعا ( كما عبرت الأستاذة ) في مواجهة الرأي العام
ولكن الرجل تسمر ووقفت ( القصة ) في شعر رأسه ، عند مكالمة اللواء فاروق المقرصي والذي وجه له عدة اتهامات وتلميحات سوت بالأرض كل ما بناه الرجل من بداية الحلقة من ( شرح ) ، وتوضيح إرتفاع أسعار جميع المواد ، حتى الرز والقمح ، وإفهامه لنا لما يسمى بدورة الحديد وكيف أن ثروته وأرباحه لم تزد منذ دخوله المضمار السياسي بل إنه حتى ( لا يعرف شيئا عنها الآن ) لأنه رجل صناعة وليس رجل ( أعمال )
الثلاثاء، 13 مايو 2008
الخميس، 24 يناير 2008
الدولة العسكرية ... والمظاهرة الإخوانية
صفووووووف من العساكر ( فيه إيه ؟ ) ( إيه اللي بيحصل ؟ ) كانت هذه تساؤلات الناس في الشارع
بينما كان الإخوان يلفون ويدورون في ميدان التحرير انتظارا للحظة الحاسمة
وفي تمام (१२:३० ) ازدحمت منطقة ... فمنطقة ... فمناطق
وفجأة
بدأت المظاهرة
يا حماس يا حماس الجهاد هو الأساس
...
واحد اتنين الجيش المصري فين ؟
واحد اتنين الجيش المصري فين ؟
وكان الجواب واضحا
وراكوا يا ( ولاد الكلب )
هذا كان رد ضابط من ضباط أمن الدولة
والذي كان في كلامه بعض الصدق
فلقد بدأت عناصر الأمن المركزي بالضرب بطريقة همجية وبدأ الناس يتدافعون إلى حد الاختناق
كنت في الخلف
ورأيت وجوها قبحها الله من وجوه
عليها غضب الله
عساكر يضربون بهمجية
إنه لا ينظر إلى أين تتجه يده
إنه لا يرى ما أمامه
ركضت ودخلت في بنك أغلق علينا
مكثنا لبعض الوقت
فتح الباب
خرجت
وكأني في منطقة عسكرية
الطرق محاصرة
وإخوان ممسوكين
حاولت اللحاق بمن سبقوني
ولكن أين المفر
رأيت أخا ممسوكا
ذهبت إليه حاولت تجميع الناس لتخليصه
ولكن
لقد أصاب الشعب المصري بروووووووووووووووووووووووود غير عادي
لم يعرنا أحد الاهتمام
وفجأة
إسعاااااااف
لقد سقط أحد الأمناء ميتا
لم يلمسه أحد
سبحان الله
يمهل ولا يهمل